مطاردة الخسائر: محاولة تعويض الخسائر بتحمل مخاطر أكبر غالبًا ما يزيد المشكلة سوءًا.
ما هي أهم أدوات واستراتيجيات إدارة المخاطر في التداول؟
النجاح في التداول يعتمد على بناء عادات إيجابية تُحسن من أدائك على المدى الطويل. العادات الجيدة توفر لك إطار عمل يساعدك على اتخاذ قرارات مدروسة.
بناءً على ما سبق يجب أن يكون التعامل مع الرافعة المالية بحذر، وفهم كامل خصائصها والآثار الناتجة عنها قبل بدء الاعتماد عليها في التداول.
التحكم في العواطف وعدم الانجراف وراء إغراءات السوق، وكذلك عدم رفع حجم الرافعة المالية، وإن بدت الأوضاع ظاهرياً محفزة، تفادياً لمخاطر التقلب المفاجئ في الأسعار والاتجاهات.
⚖️ هذه النسبة تساعد على تعويض الخسائر وتحقيق نمو مستدام.
إذا أردت النجاح وتحقيق الأرباح عن طريق التداول اليومي فلا بد أن تتمكن من فهم استراتيجيات إدارة المخاطر واختيار الاستراتيجية المناسبة لك من بينها، حيث تساعد استراتيجيات إدارة المخاطر على الحد والتقليل من المخاطر المحتملة الناتجة عن التداول اليومي مثل استراتيجة أخذ الربح أو وقف الخسارة، استراتيجية حجم الصفقات، بالإضافة إلى ضرورة تنويع المحافظ الاستثمارية الذي يعد إحدى الركائز الأساسية للتحوط تجاه مخاطر التداول.
اختيار الوقت المناسب: أحد العوامل الهامة في إدارة المخاطر هو اختيار التوقيت المناسب للدخول في الصفقات أو إغلاقها، مع ضرورة تعيين أوامر وقف الخسارة وجني الربح.
تتخذ إدارة مخاطر التداول أشكالاً إدارة المخاطر في التداول مختلفة، قد تكون أمراً تقنياً مثل تفعيل وقف الخسارة التلقائي، أو نهج خاص مثل الحرص على تنويع الاستثمارات عند إدارة المحافظ الاستثمارية.
الحرص في الأساس على تنويع الاستثمارات من خلال أصول وأسواق متنوعة.
من أهم النصائح التي يجب على أي متداول اتباعها هي التحكم في العواطف وتحييد المشاعر في أثناء التداول، نظراً لأن ضبط النفس ينعكس على عملية التداول بالعديد من الإيجابيات، وهي:
استخدم المصادر الرسمية والبيانات الاقتصادية الموثوقة.
يتأثر السوق باستمرار بالأخبار والآراء والاتجاهات والقرارات السياسية في أجزاء نور الإمارات من الثانية. فيما يلي مثالان من العديد من الخيارات: إعلان بنك مركزي مؤثر عن قرار سعر فائدة رئيسي يمكن أن يخلق فجوات كبيرة في التداول في غضون ثوانٍ.
تجاهل مستويات وقف الخسارة: السماح للصفقات بالاستمرار بعد حدود الخسارة المخططة قد يؤدي إلى عواقب وخيمة.